أيتها
الطفلة الكائنة هناك خلف المروج البعيدة ... أيتها الرائعة التي تدينين
بدين المسيح ولم تناديني يوما إلّا بابا .. .. ..ايتها الغائبة خلف سحب
الدخان الكثيف اثر تفجيرات الغوغاء والرعاع .. ياصافية القلب كم كنت حريصة
أن
تهنئينني بكل عيد .... صغيرتي .. أينما كنت سلاما .. عيد ميلاد سعيد
وسنة سعيدة أيتها الصغيرة بالغة النقاء والطيبة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق