aotar
الثلاثاء، 8 أكتوبر 2013
أوطان .. وقضبان
وكم مِن أوطانٍ جاثيةً خلفَ قُضْبانها
وكم من نساءٍ باكيةً الأوطانَ وحالها
لاتسألنَّ أهذه خلف القضبان أمْ أمامها
في الحالتين تبكي الأوطان الميتة رجالها
رمضان شحاته
2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق